لم تكن حياة البادية عائقاً أمام الريادية هدى أبو خوصة وبين حلمها في استكمال تعليمها والحصول على أعلى الدرجات العلمية في بيئة لا تؤمن بتعليم الفتيات أو تثقيفهم. لكن هدى أصرت على اتباع شغفها رغم الظروف المحيطة التي تنبئ بأنه لا يوجد أي بشائر للأمل.

لمشاهدة الملف بالكامل يرجى متابعة الملف المرفق

تحميل

Facebook
Twitter
LinkedIn
WhatsApp
Email